لوجه نابض بالحيوية...
إنّ التقشير الكيميائي (التقشير الكيميائي) قريب بعض الشيء من التقشير الفيزيائي (التقشير الفيزيائي) إذ تتم إزالة الطبقات السطحية من الجلد لكي تنوب عنها بشرة ساطعة وأقل تجعداً. يعود استخدام هذه الوسيلة لزمن بعيد جداً، ويعتمد نجاح هذا التقشير على الصيغة والكمية المستخدمة على الوجه أو حتى على مدة الإستخدام هذه.
يقتصر التقشير الكيميائي على الإستعمال الطبي ولا يمكن إجراءه سوى في العيادة الطبية وقليلة هي موانع استعماله.
لوجه يلمع طبيعياً...
يزيل هذا التقشير بحمض ألفا الهيدروكسي (AHA) الخلايا الميتة وينشط إنتاج الكولاجين. إن المركب الأساسي هو حمض الغليكوليك المستخرج من قصب السكر وعدة أحمضة أخرى مستخرجة من الخضار والنبات.
إن التقشير عملية سريعة لا ينتج منها سوى بعض التأثيرات غير الخطيرة ولو كان لون البشرة وردياً بعض الشيء.
يمكن إجراء هذا النوع من التقشير على مدار السنة.
للحصول على بشرة جديدة
يعمل التقشير المتوسط على مستوى الأدمة(الأدمة). ويترك إحساساً شبيهاً بالحرق ويتطلب العزلة لبضعة أيام.
إن حمض ثلاثي كلور الأستيك (TCA) هو العنصر المستخدم لهذا الغرض وهو يؤدي إلى ترسب البروتينات الجلدية أي ترسب في تصبر البشرة يظهر عند وضع الحمض على الوجه فيميل لون البشرة إلى البياض. كما أنه يسرع تجدد الخلايا الجلدية وينشط إنتاج الكولاجين.
تشتد البشرة خلال 48 ساعة وتقشر في اليوم الثالث لتظهر مكانها بشرة جديدة.
يحسن حمض ثلاثي كلور الأستيك نسيج البشرة و يزيل البقع عنها ويخفف تجاعيدها ويقوي أنسجتها.